منتديات قرية بتير
Battir - بتــــير Wil
منتديات قرية بتير
Battir - بتــــير Wil
منتديات قرية بتير
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم بمنتدى قرية بتير يرجى من جميع الزوارالانضمام الينا والبدء بوضع المواضيع والمشاركات
الاعضاء الاكثر مشاركة بالمنتدى يتم رفع رتبهم واعطائهم مراقبة واشراف على المنتدى ( ادارة المنتدى ) وشكرا Smile
المنتدى يحتاج لدعم من الاعضاء يرجى من الجميع وضع مشاركاتهم ومواضيعهم سيتم ترقية كل عضو مشارك بالمنتدى و اعطائهم رتبه خاصة ووسام خاص

 

 Battir - بتــــير

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Rafeal
المدير العام
المدير العام
Rafeal


عدد المساهمات : 43
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 34

Battir - بتــــير Empty
مُساهمةموضوع: Battir - بتــــير   Battir - بتــــير Emptyالخميس أغسطس 26, 2010 6:28 am

بتير قرية من قرى قبيلة بني حسن، تقع على بُعد ثمانية كيلومترات إلى الجنوب الغربي من القدس التي كانت تتبع لها إدارياً قبل الاحتلال الصهيوني للمدينة المقدسة وقطع الاتصال البري بين القرية والمدينة، فتبعت القرية لمدينة بيت لحم التي لا تبعد عنها أكثر من ثمانية كيلومترات. تقوم بتير في منتصف المسافة بين قريتي الولجة والقبو، وتجاورها أراضي بيت جالا وحوسان والخضر. التسمية: توجد عدة تفسيرات لتسمية بتير بهذا الاسم، فقد أرجع بعض المؤرخين اسمها إلى أصل كنعاني هو بيت - إير وتعني بيت الطير، والمقصود بالطير هنا طائر النسر الذي كان يُعشعش في أوكار جبالها العالية، ومن أجل ذلك سُمي الوادي الذي يجري بجوارها باسم وادي النسور، وهو وادي الصرار الحالي، أو أن اسمها مأخوذًُ من كلمة كنعانية أيضاً هي "بت - تيرا"، وتعني حظيرة الغنم، لكثرة تجمع الأغنام في سهل صغير يقع عند قدم القرية يسمونه القاعة (القاع) أو قد يكون ذلك الاسم مشتق من الفعل "بتر" العربي السامي، ويعني قطع أو فصل. على كل الأحوال كانت بتّير في عهد الرومان قلعة حصينة، لذلك عرفوها باسم "بث ثير Bethther"، وقد أوقعوا على أحد روابيها هزيمة ساحقة بجماعات يهودية متمردة على الحكم الروماني القائم في إيليا (القدس)، حين لجأت إليها هذه الجماعات بقيادة القائد اليهودي باركوخبا عام 135م، ولم ينج منهم سوى إثنين تسللا من أحد الشعاب المجاورة. آثارها: في قرية بتير مواقع أثرية قديمة يمتد أصولها إلى عهد الكنعانيين العرب، مروراً بالدول التي تعاقب على حكم بيت المقدس كاليهود والأغريق والرومان ثم المسلمين، حيث تحوي أرضها بقايا أبنية وبرك وأقواس تحمل قنوات تنقل مياه الينابيع إلى برك تحفظها ليستفيد منها المزارعون في ري أراضيهم. كما توجد مغاور وأرضيات مرصوفة بالفسيفساء، بالاضافة إلى مقامات لقبور بعض الصحابة المجاهدين الذين رافقو الفتح الإسلامي لفلسطين، فمنهم من مات أو استشهد على أراضها ليحفظ ثراها أجسادهم الطاهرة، ومن هذه المقامات: الشيخ خطاب، وأبو زيد، والعمري، وكذلك قبوراً لشهداء حرب فلسطين 1948م من المصريين والعراقيين. وتحيط بالقرية عدة خرائب منها: خربة اليهود، خربة حمدان وخربة أبو شوشة. وفي عام 1950م اكتشف العالم الأثري سيجورون مستوطنة قديمة بالقرب من بلدة بتير سموها هيفوبيتار، تحوي آثاراً عربية كنعانية، عملت سلطات الاحتلال لتحويلها إلى مكان أثري يهودي. يصل القرية طريق معبد افتتح عام 1952م طوله ستة كيلو مترات، بالطريق الرئيس الذي يصل مدينة الخليل بالقدس الشريف مروراً ببيت لحم عبر بلدة الخضر ومخيم الدهيشة المجاور لبيت لحم أو مباشرة عبر مدينة بيت جالاً. ترتفع بتير عن سطح البحر اكثر من سبعمائة مترٍ، في حين تبلغ المساحة العمرانية للقرية أكثر من مئتي دونم، أما مساحة أراضيها الزراعية فتزيد عن ثمانية آلاف دونم، اغتصب اليهود 780 دونماً منها عام 1948م لتشكل مع قرية بيت صفافا نموذجاً فريدا للاحتلال يحاكي احتلال الحلفاء مدينة برلين في الحرب العالمية الثانية، حيث قُسمت القريتان إلى قسمين: قسم محتل تحت السيادة الإسرائيلية، وآخر بقي عربياً تحت الإدارة الأردنية، لذا لم يكن غربياً أن ترى حاجزاً معدتياً يفصل البيت الواحد إلى قسمين في أي من القريتين. نصت اتفاقية رودس التي وقعها الأردن كبقية الدول المجاورة لفلسطين عام 1949م مع الاحتلال الصهيوني على السماح لأهل بتير باستغلال أرضهم الزراعية المُحتلة، مع عدم السماح بدخول أي مُسلح إلى تلك الأرض. تعبرُ أراضي القرية سكة حديد تصل القدس باللد، التي يمكن الانتقال منها بعد ذلك إلى كثير من المناطق الفلسطينية عبر شبكة من السكك الحديدية التي نفذتها شركة فرنسية لصالح الحكومة العثمانية عام 1905م، لكنها لم تهنأ بها حين خرجت مهزومة مع دول المحور في الحرب العالمية الثانية، فضاعت منها فلسطين كما الخلافة العثمانية الإسلامية بعد ذلك، علي يد حناعة الاتحاد والترقي التركية بزعامة كمال أتاتورك. اكتسبت القرية شهرة بسبب كونها آخر محطة يتوقف فيها القطار المتجه إلى القدس، فكانت محطتها مركزاً لتجمع أهالي القرى المجاورة الراغبين بالسفر إلى القدس للزيارة أو العمل أو بيع منتوجاتهم الزراعية ثم العودة بنفس الوسيلة إلى القرية ومنها إلى القرى المجاورة. في عام 1948م قامت سلطات الاحتلال بإلغاء هذه المحطة بعد قيام الدولة العبرية واستيلائها على أراض من القرية التي تعبر منها سكة الحديد ومعها 39 بيتاً ومدرسة القريةً، جعلتها السلطات الإسرائيلية منطقة فاصلة بين الأراضي العربية التي بقيت من فلسطين وضمت للآردن، والجزء المحتل منها. وهي الآن مهددة بالضياع بسبب جدار الفصل العنصري الذي تعنزم السلطات الإسرائيلية إقامته هناك بحجة حمايتها. النشاط الاقتصادي: بتير بلدة زراعية، حيث يكثر في أراضيها زراعة الزيتون والفواكه بأنواعها والخضار بأشكالها التي ترتوي من ماء ينابع منها: عين البلد، عين جامع، الفوار، أبو الحارث، والقصير ، تُنتقل مياهها إلى ألأراضي الزراعية عبر شبكة منسقة من القنوات، يعود بعضها إلى تاريخ قديم، في حين قامت جمعيات خيرية ومتبرعون من أبناء القرية بتجديد أو إكمال توصيلها إلى مناطق زراعية جديدة، ولعل الباذنجان البتيري أشهر ما تقدمه هذه القرية لزوارها الذين يأتون من المدن والقرى المجاورة لقضاء إجازة أسبوعية جميلة بين مزارعها الهادئة التي تقوم على ينابيعها الرقراقة، وقد زاد إقبال السياح والزوار من جميع مناطق الضفة الغربية إلى البلدة بعد افتتاح منتزه ومسبح راق فيها يحمل اسم القرية يمارس الزائر اليه مختلف الأنشطة من أبرزها السباحة، بالاضافة للجو الهاديء الذي يتوفر بين أحضان الطبيعة الجميلة، بالقرب من نبع عين جامع حيث يمكن للزائر أيضاً الحصول على الفواكة والخضروات الطازجة مباشرة من البساتين التي ترتوي من ماء النبع النقية. ومن أجل توفير راحة المواطنين وتقديم الخدمات التي قد يحتاجها أبناء القرية والقرى المجاورة، تم تجهيز معصرتين حديثتين للزيتون، بإضافة لورش مواد البناء وتصليح السيارات، وكذلك الخدمات الغذائية كالمخابز ومعامل لصنع أنواع الحلوى والعديد من محلات البقالة والملاحم. في القرية مجلس بلدي، يمارس نشاطه بجهد كبير لتقديم الخدمات الضرورية لأهالي القرية، رغم الظروف القاسية التي يُعانيها في ظل الاحتلال الصهيوني، إلا أنه استطاع انجاز مشاريع هامة للمواطنين كتعبيد الطرق وإيصال الماء والكهرباء إلى أحياء جديدة فيها، بالإضافة لمشاريع التعليم وبناء مكتبة عامة والخدمات الصحية ةإنارة الشارع والشوارع الفرعية. السكان بلغ عدد سكان القرية عام 1922 م حوالي خمسمائة وخمسين نسمة، ارتفع إلى ألف نسمة عام 1945 م، وفي عام 1967 م وبعد الاحتلال بلغ عدد سكانها حوالي ألف وخمسمائة نسمة، ارتفع إلى حوالي ثلاثة آلآف نسمة عام 1987م إلى أن بلغ حوالي خمسة آلآف بحلول عام 2005 م. التعليم: في القرية الآن مدرسة حكومية للبنين، بدأت نشاطها التعليمي زمن الاحتلال البريطاني لفلسطين، كان يتعلم فيها أبناء القرية حتى الصف الخامس قبل أن ينتقلوا إلى القدس لإكمال دراستهم هناك، فجاء جيل يُصر على التعلم رغم ظروف حرب 1948م، ورغم قسوة الحياة وشُح الإمكانات، فخرجوا إلى الحياة العملية ليحققوا نجاحات كانوا سيحققونها في دراستهم، فقد نجح ربحي مصطفى في السياسة كما نجح في التجارة، فقد حقق ثروة نتيجة نجاحه في أعمال تجارية في السعودية، ليعود بعدها لممارسة العمل السياسي، فانتخب عضواً في مجلس النواب الأردني عام 1962م عن دائرة بيت لحم، ليبقى كذلك حتى فك الارتباط بين الضفتين عام 1985م، كما سبق وشغل منصب قائم مقام مدينتي رام الله والخليل في الضفة الغربية، في حين اختاز حسن حجازي الهجرة للولايات المتحدة لإكمال دراسته الجامعية ثم العمل في جامعاتها كمدرس للهندسة والاستيطان فيها بعد أن حمل جنسيتها. أما ابراهيم عبد الفتاح، فقد اتجه للعمل المصرفي سواء في الأردن بضفتيه أو خارجه، ليتبوأ مراكز مرموقة في هذا المجال كمدير للبنك العربي أو مؤسس لغيره من المصارف في مدينة دبي في دولة الإمارات العربية المتحدة. في حين اختار موسى حمّاد العمل العسكري أولاً، ليرتقي في القيادة العامة للجيش الأردني إلى مراكز فتوجه للعمل في العاصمة السعودية (الرياض) ليحقق نجاحات في الإدارة المصرفية والتجارية، وكذلك كمستثمر ناجح في كثيرٍ من المجالات التجارية، خاصة استيراد وتسويق الأجهزة العلمية والطبية حتى غدت شركتان من الشركات التي أسسها من أهم عشر شركات سعودية متخصصة في هذه مجالاتها. لم يكن حسن أبو نعمة أقل من سابقيه طموحاً وسعياً للشهرة، فبعد إكمال دراسته الثانوية في مدارس بيت لحم والقدس، أكمل دراسته الجامعية في الجامعة الأمريكية في بيروت (منبع القوميين العرب)، ليعود بعدها ليعمل مدرساً في معهد إعداد المُعلمين التابع للأمم المتحدة في مدينة رام الله. لم يستمر حسن في ذلك كثيراً، حيث انتقل بعدها للعمل السياسي، فشعل عدة مناصب في الخارجية الأردنية ثم سفيراً للأردن في بلاد كثيرة من بينها الأمم المتحدة والسوق الأوروبية المشتركة. أخذ التعليم في هذه المدرسة يرتقي حتى أصبحت ثانوية كاملة، يتأهل أبناؤها لإكمال دراستهم الجامعية منها. وفي القرية مدرسة إعدادية للبنات، تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين القلسطينيين، تأسست عام 1954م، لتكون بتير من اوئل القرى الفلسطينية التي اهتمت بتعليم البنات، فتخرج منها المئات من المتعلمات اللآتي شغلن وظائف هامة في خدمة المجتمع، ولعل زهرة الشيخ أول سيدة في المنطقة تعمل في الإذاعة الأردنية في أواخر الخمسينات عبر برنامجها (رسائل شوق) الموجه لأهلنا في الأرض المحتلة، كما تبرعت أخيراً ًإحدى الجهات الأوروبية لبناء مدرسة ثانوية كاملة للبنات، ليريح بنات القرية من عناء الانتقال إلى المدن أو القرى المجاورة لإكمال دراستهن الثانوية، كما ساهم في إكمال هذا المشروع أبناء القرية المقيمين والعاملين في الخارج. أدى اهتمام أبناء بتير بالتعليم لخروج مئات المتعلمين والمتعلمات الذين أكملوا دراستهم في الجامعات الفلسطينية أو العربية أو في الخارج، فعاد عشرات يحملون المؤهلات الجامعية والتخصصية في مختلف ليعملوا كأطباء معروفين في أرق مستشفيات فلسطين كالمقاصد الإسلامية في القدس أو المستشفيى الفرنساوي في بيت لحم أو مستشفيات الخليل، بالإضافة تفضيل كثير منهم العمل في عياداتهم الخاصة سواء في بيت لحم أو في بلدتهم بتير، وكذلك ظهرت نخبة من المهندسين الذين شغلوا مواقع هامة سواء في فلسطين أو في المهجر كالسعودية والإمارات وقطر، بالإضافة لعشرات ممن درسوا الصيدلة والتمريض والمحاماة ، وكذلك ظهر تربيون حملوا رسالة التعليم لينقلوا علمهم وخبرتهم بأمانة وإخلاص للنشئ الجديد من أبناء فلسطين والبلاد العربية الإخرى، ونجح شعراء في التعبير عن آلام شعبنا وآماله منهم: علي عبد الوهاب، عطاالله قطوش، رحمة عوينة ووداد مصطفى. جرت في أواخر الخمسينات واوائل الستينات من القرن الماضي حركة تطوير وبناء في القرية برعاية أحد أبناء القرية الشغوفين بحب بلدتهم (حسن مصطفى)، الذي قدره أهالي بلدته بأُُطلاق اسمه على مدرسة القرية الثانوية فيها. ومن المشاريع التي تم إنجازها وتخدم البنية التحتية في القرية في تلك الفترة طريق مُعبد ربطها بمدينة بيت لحم عبر بلدة الخضر ومخيم الدهيشة أو عبر طريق مباشر عبر مدينة بيت جالا، وعند افتتاحه أُقيم احتفال كبير أنشد فيه الشاعر اسكندر الخوري البيتجالي بالقول: سر على الدرب وسافر وبهذا الدرب فاخر ربطـت بتير بالمهـد وطابت للمســافر كلما شرحت في الطرف لذت للنواظــر (حسنٌ) أوحى بهـا لا يبتغي شكر لشـاكر يتفرع من هذاة الشارع داخل القرية شوارع فرعية منها: شارع المقبرة، شارع الميدان وشارع السبع أرامل، حتى أصبح من حق البتيري أن يفاخر آنذاك بالقول: حتى الدجاج في بلدي يسير على الإسفلت، وكذلك تم افتتاح مركز لتعليم البنات فن الخياطة، ومكتب للبريد، ومستوصف لتقديم الخدمات الصحية بإشراف طبيب مناوب، بل كانت بتير السبّاقة في إنشاء مركزٍ لمحو الأمية لمن فاتهم قطار التعليم من الرجال والنساء، وللشباب كان لهم نصيب من النهضة والتطور، بالإضافة للاهتمام بالتعليم وتطويره، فقد تم تعمير ملعباًً لكرة القدم أًقيم احتفالٌ كبير عند افتتاحه عام 1959م، تولت الإذاعة نقله إلى مستمعيها. لقد أدت هزيمة 1948م والهزائم العربية المتتالية التي حلت بالعرب وجاء تأثيرها مُدمراً على الفلسطينيين مما أدى لهجرة مئات العائلات من القرية إلى الخارج سواء في الضفة الشرقية من الأردن كعائلة قصقص التي استقر قسم منها في السلط وعمّان، أو إلى الولايبات المتحدة كعائلات: فارس، أبو عبيد الله، أبو حارثية، عبد اللطيف، أبو نعمة وعوينة، وذلك للدراسة أو العمل أو الاستقرار والإقامة بسبب ظروف الحياة القاسية في فلسطين والدول العربية المجاورة. عائلات بتير: ينتسب أهل بتير إلى قبيلة بني حسن، التي أسكنها صلاح الدين الأيوبي في تسع قرى تحيط بالمدينة المقدسة، لتقوم بحمايتها ومنع الصليبيين من العودة إليها عن طريق البحر عبر وادي الصرار (وادي النسور سابقاً)، ومن فروع هذه القبلية وأفخاذها التي تقيم حالياً في بتير: عوينة ومنها : آل الشيخ ، حمّاد، عليان، حسن، جبر، وعائلة البطمة ويتبعها: مصطفى ، المشني، القيق، أبو حسين، وعائلة البطحة ومنها: الشامي، فارس، أبو مر، وعائلة قطوش وينقسم عنها عبد الوهاب، محمد وزبادة، وعائلة أبو نعمة، ويتبعها عبد اللطيف، وأبو حارثية، وعائلات قصقص , الزغير ومعمر وأبو عبيدالله والنجار، وأبو بدر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
Battir - بتــــير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» Dabka from Battir

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات قرية بتير :: (¯`·.¸(¯`·.¸(¯`·.¸( ملتقـــى قرية بتـــير ) ¸.·´¯)¸.·´¯)¸.·´¯) :: Battir - بتـــــــير-
انتقل الى: